ويقولون ما هذا إلا أساطير الأولين أولئك الذين حق عليهم القول | ظهر المسيح المهدي

نعلم أن ما نقول أمر جلل قرُب أوانه ومن جهة تجهلونها أم؟ -> Sitemap خريطة المواضيع كاملةأوزُر الصفحة الرئيسية

ولسان حالهم يقول: ما هذا إلا أساطير الأولين أولئك الذين حق عليهم القول , فنكررها ظهر المسيح المهدي بميلاد آخر في السودان

نكررها ظهر المسيح عيسى بن مريم وهو سوداني بكل دلائل الكلمة وليس إماراتي أو سعودي ولا عراقي أو شامي أو مصري أو جزائري ولا أي كنه آخر وبصفات جسمانية مغايرة لما تتوقعون وتأملون فماذا أنتم فاعلون؟ ما هذا إلا أساطير الأولين.

المسيح في السودان المهدي


المسيح يبلغ من على المنابر "الصحف وكل وسيلة متاحة"

ما هذا إلا أساطير الأولين ثمانية وثلاثون عاماً والمسيح عيسى بن مريم يدعو الناس بالحسنى وبالبينات وكان الإنسان كفورا وكان اللإنسان جهولا ... لقد تلقى المسيح عليه السلام مختلف الابتلاءات في تبليغه لأمر الله ومعه أنصاره القلة القر الكرام.. وحق على الله أن ينصر أمره وما يجري بالعالم اليوم أوضح في أن هذا أمر المسيح وليس لبشر أخذ هذا المكان وأن ترامب هو زراع الدجال المرئي الأكبر وحقيقة الدجال أكبر بكثير من ما يعتقده الناس.


سؤال على موقع إسلامي عن المسيح والمهدي


السؤال:
كل ديانة إبراهيمية تؤمن بإله واحد وتنتظر مسيحها المذكور في كتبها: فالمسيحيون ينتظرون قدوم عيسى المسيح، واليهود ينتظرون المسيح بن داوود.. أمّا أنتم المسلمون فتنتظرون شخصيتين في آن واحد، المسيح عيسى بن مريم والمهدي المنتظر، فكيف يسوغ هذا؟! أيمكن أن تكون هاتان الشخصيتين عبارة عن رجل واحد فريد من نوعه..بمعنى أن المهدي ما هو إلا عبارة عن كنية أو لقب للمسيح بن مريم..؟! وإذا لم يكن الأمر كذلك فكيف يُفسر انتظاركم لمسيحين في نفس الوقت؟
انتهي
وبكل تأكيد إجابات العلماء قاصرة ومضللة عن جهل وإعراض والمرجع

هل ينتظر المسلمون المهدي أم المسيح؟

سؤال 
ما هي فتنة المحيا والممات؟ أرجو الشرح. وهل الديمقراطية من فتنة الدجال؟ فقد سمعت رجلاً متديناً يقول بذلك.
 معنى فتنة المحيا والممات ، وهل الديمقراطية من فتنة الدجال

سؤال آخر

الدجال يخرج في آخر الزمان فلماذا حذر الأنبياء أقوامهم منه ومتى وأين سيخرج ؟
لماذا حذر الأنبياء أقوامهم من الدجال مع أنه لا يخرج إلا في آخر الزمان ؟ ومتى يخرج الدجال ؟. 
المرجع خروج الدجال آخر الزمان أم في كل زمان دجال.

الجنون والأساطير والغيب والعلم الرباني

 ما الأسطورة وما الغيب؟ قد يظن جاهلاً أن ما نقول ونبلغ به - من عودة المسيح في الميلاد الآخر- هو الجنون بذاته أو المس الشيطاني وأنه إتباع للهوى ولمراد في الأنفس وغاية "كما وصفته دكتورة نفسية أو معالجة إجتماعية في الصحف وصفته بجنون العظمة" وغيرها الكثيرين لكل رأيه الضال والمضلل, و لا يوجد وصف من الأوصاف المطلقة على هذا الأمر إلا وقد قاله الكفار والجاهلين وأتباع الدجال والدنيا وقد سجل كتابكم الذي تعظمون هذه الحقائق لكن "كالحمار يحمل أسفاراً", على النطاق العالمي والإسلامي بالتحديد هذا زمان الجاهلية الثانية كما أخبر رسولكم فلا عجب, ويكفي أنها قد قيلت من زمان بعيد "ثلاث وسبعون فرقة كلهم في النار إلا واحدة" وأن لا أحد يفكر حتى في أن من الممكن أن يكون قول الرسول في هذا الحديث حق أو أنه خارج عن الوصف, فما زلنا نصلي ونصوم و و, لكن بالجهل لن يعوا حتى الأسباب التي وسمت المسلمون بهذا الوسم وأرجعتهم أسفل سافلين, وبكل تأكيد بدأ الإسلام غريباً وعاد غريبا وإن كل شخص اليوم لا يملك من الإسلام إلا إسمه كما قال رسول الله ومبلغ همه ... إلا تلك الواحدة.

الغيب والعلم الرباني

 من أهم ما أضل الناس وأدخلهم في دائرة السوء هما استقبالهم وفهمهم وجود الغيب ووجود العلم الرباني وكلاهما قد أساء الناس إستخدامهما على مر الزمان وجحدوا بذلك أمر الله وقد بدأ هذا الجحود في وجود رسول الله لكن هو الإمام فهو من تصدى له وقتها, ولكن من بعد غيابه ومن بعد إقصاء أئمة الحق على مر الزمان رجع الأمر كما الأول ولا فرق بين الأمس واليوم وقد ظن الناس أن الله قد رفع يده عن أرضه وكونه وظنوا أن الأمر بيد الحكام والعلماء والمؤثرين منهم وبيدهم هم, وقد قيل "يتبع قراءهم حكامهم" وغيرها الكثير, وهذا كان ويكون وكائن اليوم.
 ولن يزول إلا بالقهر الرباني من بعد أن تمرحل هذا الأمر الرباني لا إجتهادي ولا من مس الشيطان -إنتقل بين المراحل- وطول فترة الدعوة لكي لا يكون هنالك حجة لأحد وقت ظهور هذا الأمر ومن الحق الواجب فترة بلاغ كافية, وليعلم الناس أن بدأت الدعوة من داخل سجن بمدينة نيالا -السودان, وقد بدأت بالإعلان الجهري مباشرة وكان هذا عام 1981م رأس القرن الخامس عشر الهجري ونكرر لسنا صاحب الأمر "المسيح", وتمرحلت الدعوة وتنقل شخص المسيح بين المدن يدعو ومكث بالعاصمة السودانية الخرطوم 10 سنين وملتقى البحرين تشهد والصحف تشهد وأنصاره يشهدون وأخيرا انتقل إلى البادية من حيث بدأ وهو هنالك اليوم, وإلى أن يأذن الله بإظهار أمره بالكشف عن ساق "إن بالمغرب بابا مسيرة سبعين خريفاً لم يزل مفتوحاً حتى تطلع الشمس من مغربها" والمقصد خروج المسيح من غرب السودان الخروج الأكبر.

ونعلم أن معظمهم لا يفقه ولا يملك من العلم ما يؤهله للوقوف ونكران هذا الأمر وحتى مناقشته بذلك الإدعاء والعامة في درجة مختلفة من العلماء ولكل حسابه ولكل درجة مختلفة من العدوان والكفر بأمر الله والله قد بين هذا في كتبه والمسيح أدى ما عليه وبين في سلسلة منشوراته, وقد أخبرنا مراراً وتكراراً أن معظم العلماء قد خاضوا مناظرات وجلسات في المحاكمة ومباني الأمن كلها إنتهت بإظهار هذا الأمر على الجهة المقابلة ومنهم هيئة علماء السودان وحسن الترابي, وإنكارهم لذلك أو عدم إعلانهم لهذا الأمر لضلال غاياتهم وضياع دينهم وكان حري بهم أن يعلنوها للناس.

 والبلد أو المكان الذي جرت فيه الأحداث هو السودان وللقراء من الأقطار الأخرى إذا لم تصدقوا جزء من هذه الأخبار يخصوص السودان فصدقوا براهين القرآن والسنة والأدلة الشرعية في حقيقة الميلاد الآخر للمسيح عيسى بن مريم في السودان وباسم سليمان وأن تأويلات وإجتهادات العلماء أضلت في كثير من الأحيان وعلامات الساعة إكتملت والمسيح الدجال والمسيح المهدي بين ظهرانيكم, ونكرر عدم تصديقكم للتفسير والبرهان أو الآيات أو الأحاديث والسير والأدلة الشرعية المختلفة ومنها هذه الصحف التي صدعت, عدم التصديق لا يمثل حجة لهز أركان هذا الأمر وحده العلم والمعرفة والفتح الرباني وكما يقال "بسطة العلم" يمكنها أن المجادلة والمناقشة والإستنكار أو التحقيق والمناظرة.

 بمعنى ليس كل شخص مؤهل ليحكم في هذا الأمر فاحذروا من السخرية والإستهتار فيما لا تعون قدره والآلاف من يقرأون مناشيرنا في الفيسبوك أو توتر أو قورا وغيرهم تجدهم يتفاعلون في أجهل صورة ممكنة كالغشيم والأهبل والأطفال أفضل حالاً, ومن الممكن أن تكون هذه نظرتهم لنا لكن المرجع والفاصل هو الكتاب والأدلة الشرعية لا آخر, وسلسلة منشورات المسيح هي العلم وأنه لا يوجد تحت الشمس حقاً غير هذا الأمر فهو يمثل الحق والروح الناطق به هو الإنسان الكامل ذو القرنين شخص المسيح عيسى بن مريم في الميلاد الآخر, ودائماً نكرر الجهل هو العدو الأول للإنسان فاقرأوا وإلا فلا بأس, والله وكيل بأمره ونسأل الله أن ينصر على دجال الأنفس "لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْراً كَانَ مَفْعُولاً لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَا مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ".

"فَيَقُولُ مَا هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ (17); 18 أُولَئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَ (18)".

(( بَلْ كَذَّبُوا بِمَا لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ ۚ كَذَٰلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۖ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ)).

                              وما أكثر العبر وأقل المعتبرين
 
بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا... الميلاد الثاني لعيسى بن مريم حق.

(( بُعثت أنا والساعة كهاتين وأشار بالسبابة والوسطى )) . أخرجه البخاري ومسلم.

وقائع اليوم اكبر والخطط لغداً أعظم ... ظهر المسيح عيسى بن مريم بميلاد ثاني إماماً لهذا الزمان .

ولسنا صاحب الدعوة بل نفر من أصحابه ...ولا تفتي فيما لا تطيقه نفسك ولا تسخر وقل الله أعلم هذه كتابات المسيح في الموقع أدناه
سلسلة منشورات المسيح المهدي المحمدي سليمان ابو القاسم موسى. يقولون ما هذا إلا أساطير الأولين.

 مواضيع عن المسيح والمهديين عالمية وليست محصورة

ظهر [ذو السويقتين] هَـادِمِ الـكَـعْـبَـةِ الرجل الأسود من الحبشة ومخرج كنوزها | من السودان وباسم سليمان
 Good question on Qoura about the second coming
English is not our first languages 3.
a blog is a good place for info but not all
this website is for link..
fixing the world is a designer job "god"
thanks to social platforms we can share the news of the return
the fallen of the materials and the rise of the spirit is a fact this way of living is no longer...

سلسلة منشورات المسيح المهدي المحمدي سليمان ابو القاسم موسى.

كثُر ادعاء المهدوية ولا يمكن ان يكون بناءا على رؤى منامية | كثرة الرؤى إشارة بينة أن هذا زمان خروجه

 قناة العربية تتحدث عن كثرة حالات الجزب وادعاءات المهدي المنتظر
 مجموعة وصفحة الفيسبوك هنا الصفحة الرسمية للمدونة
موضوع آخر الريس انت الريس  سلمها لعيسى  | السر وراء هتافات المؤتمر الوطني السودان وعيسى 

معنى العقل عند اهل البيت عليهم السلام

--------------------------------------------------------------------------------------------------------

الكاتب أحد أنصار المسيح المهدي سليمان
السلام عليكم بلاغ وليُعلم الحاضر والغائب/ ظهر المسيح في الميلاد الآخر, نعلم أن ما ندعوا إليه وهو الإيمان والتصديق بمبعث المسيح عيسى بن مريم سودانياً بكل معاني الكلمة, ظهور المهدي المنتظر هو ذو السويقتين هو المسيح, نعلم أن هذا الأمر يصعب تصديقه للكثير وجزء هام عدم تصديق علماءكم إعراضاً, المُعاصرين لأحداث العالم اليوم وظنكم خيراً بهم, والخطأ في أن سلمتم لهم أمر دينكم لدرجة كبيرة, وبكل تأكيد علماء اليوم يعلمون تمام العلم بأمر سليمان أبو القاسم وقد ناظر عدد كبير محلياً وخاطبهم عالمياً ولكنه الإعراض وحب الأنفس , وما كان منهم إلا ما ذكره رسول الله من علماء آخر الزمان واتباع السلطان, ونُكرر كثرة المدعين للمهدية ليس مناصاً, ومع العلم أن أتباعهم في الفكر ضلوا والؤمن فتاش على دينه فلا حُجة عند الله لأحد ومن أعرض فلنفسه والله وكيل بأمره, وليذكُر الناس أن شعار أصحابه أمِت أمِت أمِت ويقتل حتى يرضى الله .

‏ المسيح في الميلاد الآخر - راد الدجالThe Second Coming‏
 المسيح المهدي ذو لسويقتين

الكاتب أحد أنصار المسيح عيسى بن مريم
وليس شخص صاحب الدعوة, بلاغ لكل الناس/ ظهر المسيح المهدي, وهذه المقالات لا تمثل الدعوة وكاتبها ليس المسيح للإطلاع على المدونة Sitemap خريطة الموقع كاملة إقرأ وللإطلاع على منشورات المسيح الموقع الرسمي للمسيح.